منقول :: داعش تفرك أذن الأسد : وأخيرا تحركت داعش بالرقة وتقوم الآن بتحرير الفرقة 17 ولكن ليس من أجل عيون الثورة ، بل لأنها اختلفت مع العصابة الأسدية على الغنائم ، حيث كان هناك اتفاق بين عصابات الأسد وداعش على تقاسم النفط في حقل الشاعر ، غير أن العصابة الأسدية لم توف بوعدها لداعش فقامت بقصف الموقع بالطائرات وحاصرته من كل الاتجاهات فرد عليها " الدواعش " بتحرير الفرقة 17 وهي التي كانت منذ أكثر من سنة تحت مرمى نيران داعش ولو أرادوا لحرروها منذ زمن لكن الشراكة والاتفاق والتنسيق بينهم وبين عصابات الأسد حالت دون ذلك .

Reply · Report Post